ظهرت أشرطة اللاصق لأول مرة في منتصف القرن التاسع عشر للاستخدامات الطبية. في عام 1845، قام الدكتور هوراس داي بإنشاء شاشات من قطع القماش مع أشرطة لاصقة مطاطية. كانت هذه هي الإلهام وراء لاصقة جونسون آند جونسون. في عام 1923، قامت شركة 3M بتصنيع أول أشرطة تغطية. تطورت أشرطة اللاصق لتحقيق مجموعة متنوعة من أشرطة اللاصق الحالية (مثل شريط التغليف وشريط الرسام وشريط الكهرباء) التي تخدم تطبيقاتها الفريدة. في الوقت الحاضر، يتم العثور على أشرطة اللاصق بالتأكيد في معظم المكاتب والمنازل والمتاجر والصناعات، مما يجعلها بلا شك أحد أدوات الاستخدام الأكثر فائدة تم اختراعها على الإطلاق.

الأشرطة اللاصقة فعالة ومتوفرة بسهولة لأداء وظائف مختلفة مثل الانضمام، والتمويه، والتغليف، والتجميع، والتجميع، وحماية السطح، والتي لا تحتاج إلى آلات أو أدوات خاصة أخرى. الأشرطة اللاصقة خفيفة الوزن وفعالة في التخزين؛ عادة ما تأتي على شكل لفات وتُفك فقط إذا كان هناك حاجة لللاصق. على عكس الأجسام الميكانيكية التقليدية مثل البراغي والمسامير، فإنه يقضي على الحاجة إلى اختراق أو ضرب الطبقة الأساسية مما يسبب منطقة توتر.